الأربعاء، 20 سبتمبر 2017

الملك نى نتر من حكام الاسره المصريه الثانيه

ني نتر، هو اسم حورس للفرعون المصري من العصر المبكر خلال فترة الأسرة الثانية. مدة فترة حكمه غير معروف بالضبط. وفقًا لقائمة تورينو كانون حكم لـ 96 عاما، واقترح المؤرخ المصري مانيتو أن ني نتر استمر لـ 47 عامًا

أعماله 
حدثنا حجر بالرمو عن أحداث عصر نى نثر فأشار الى اقامته بعض الأعياد وقيامه بعمل احصاء ثم حدثت حروب أهلية فى الشمال فى السنة ال 13 من حكمه وقد عثر له على تمثال صغير من المرمر يمثله جالسا على العرش.





الأحد، 17 سبتمبر 2017

الملك دن الاسرات المبكره مع صوره خاصه من مجله Qaitbay

دن أو حور دن، هو اسم حورس لفرعون من الأسرة المصرية الأولى. أكثر الفراعنة القدامي أثارًا . حكم خلال هذه الفترة. صاحب عهد دن ازدهارًا كبيرًا لمملكته، فالعديد من الابتكارات تنسب إلى عهده. كان أول من استخدم لقب ملك مصر السفلى ومصر العليا، وهو اللقب الذى يعرف باسم التتويج . وأول من صوّر وهو ويرتدي التاج المزدوج (الأحمر والأبيض). شيدت أرضية مقبرته في أم العقاب بالقرب من أبيدوس من الجرانيت الأحمر والأسود . وهي المرة الأولى في مصر التي استخدم فيها هذا الحجر الصلب كمادة بناء. خلال فترة حكمه الطويلة أسس العديد من أنماط الطقوس والتي استخدمها الحكام من بعده.

عهده

يسمى "دن " ويسمى ديمون ، و "دن - سيمتي " ، وأول من اتخذ لقب نسوت - بيتي . هو الملك السادس من ملوك الأسرة الأولى.
الملك "دن" له العديد من الإنجازات من أهمها أنه أعاق قطاع الطرق الذين كانوا يغيرون على سكان الدلتا الغربية. وهو أول ملك فكر في تنظيم مياه النيل وفيضانه في منطقة الفيوم . وكان أول من حبس الأوقاف على المعابد . دفن في العرابة المدفونة في مقبرة كسيت أرضيتها بقطع من الجرانيت .
أسس بعض الطقوس وأسس اتخاذ لقب التتويج "نيسوت - بيتي" وبقي من بعده هذا اللقب إلى عصر الحكم الرومان . كما يرجع إليه لقب اسم نبتي لفرعون وهذا اللقب يعني ملك الوجه القبلي والبحري. وهو صوّر فيحجر باليرمو مرتديا التاج الأبيض ، رمز الوجه القبلي ثم مرتديا التاج الأحمر رمز الوجه البحري.
وقد كشف في سقارة عن مقبرة لوزيره حماكا بها أقراص من الحجر و النحاس و الخشب و العاج ومحلاة بمناظر بديعة وبعضها مطعم بقطع من المرمر.


الملك زوسر صاحب تشيد مايعرف بهرم سقاره المدرج

ذكر المؤرخ الفرعوني مانيتون أن زوسر حكم لمدة 29 سنة (2640ق.م - 2611ق.م) ، بينما تذكر بردية تورين أن فترة حكمه امتدت فقط 19 عام (2630 ق.م - 2611 ق.م) . إلا أن الكثير من المؤرخين الحاليين يرجحون أن فترة حكمة امتدت لمدة 29 عام بسبب ضخامة أعماله الإنشائية التي قام بها. وعليه فإن فارق السنوات بين الرقمين قد يعني أن زوسر هو نفسه الفرعون الأول في الأسرة الثالثة.
و له نقش في أحد جزر أسوان، يسرد أحداث المجاعة التي حدثت في عهده بسبب نقص فيضان النيل، حيث قدم زوسر القرابين لخنوم معبود الشلال. وذكر فيه التالي:
قلبي كان في ضيق مؤلم، لأن النيل لم يفض لسبع سنوات. الحبوب لم تكن وفيرة، البذور جفت، كل شيء كان يملكه الفرد ليأكله كان بكميات مثيرة للشفقة، كل شخص حرم حصاده. لا يمكن لأي شخص أن يمشي أكثر؛ قلوب كبار السنّ كانت حزينة وسيقانهم إنحنت متى جلسوا على الأرض، وأيديهم أخفت بعيدا. حتى خدم المعابد كانوا يذهبون، المعابد أغلقت والملاجئ غطّيت بالغبار. باختصار، كلّ شيء في الوجود أصيب

و يأتي الرد من خنوم حسب النقش:
أنا سأجعل النيل يرتفع لك. لن يكون هناك سنوات أكثر عندما يخفق الغمر في تغطية أي منطقة من الأرض. الزهور ستورق، وتنحني جذوعها تحت وزن غبار الطلع

يعتبر الملك زوسر من أقوي الملوك الذين حكموا مصر ولقب المهندس المعماري إمحتب الذي شيد له الهرم بعدة القاب منها : ناظر القصر وتيتي خرن سو ، وكان أول طبيب كبير يعرفه المصريون واعتبروه اله الطب والشفاء نظرا لقوة معرفته في الطب.
  • اتخذ زوسر منف عاصمة له
  • قام باستخراج النحاس والتركواز من سيناء مما أمن له ثروة ضخمة مكنته من القيام بأعمال إنشائية ضخمة.
  • وسع دولته جنوبا بعد أن بسط نفوذه على النوبيين ومد حدود البلاد إلى ما بعد الشلال الأول.
  • كان زوسر أول فرعون يرسل حملات إلى وادي المغارة في سيناء لاستخراج النحاس والفيروز. وتوجد لوحة منقوشة لزوسر في هذا الوادي تبينه يضرب أحد الأعداء في الصورة المعروفة للملك مينا والتي داوم عليها قدماء المصريين ورسموها لكل ملك على المعابد على مر العصور . في لوحة زوسر تظهر إلهة وخلفها يظهر شخص يميزه كتابة هيروغليفية بأنه "عنخ إن-إيتي" ، إي "مدير الصحراء" ورئيس البعثة. 
    ومع ان التاريخ يذكر بعثات مصرية قديمة ونشاطات إلى سيناء من عصر ما قبل الاسرات ، إلا أنه يبدو أنه في عصر الاسرتين الثانية والثالثة أصبحت هناك إدارة خاصة لتلك المناطق في البلاط الملكي.

معلومه عن الملك رمسيس الثانى (الدوله الحديثه)

رمسيس الثاني (حوالي 1303 ق.م — يوليو أو أغسطس 1213 ق.م) يُشار إليه أيضًا رمسيس الأكبر، كان فرعون الثالث من حكام الأسرة التاسعة عشر (حكم 1279 – 1213 ق.م). ينظر إليه على أنه الفرعون الأكثر شهرة والأقوى طوال عهد الإمبراطورية المصرية. سماه خلفائه والحكام اللاحقين له بالجد الأعظم. قاد رمسيس الثاني عدة حملات عسكرية إلى بلاد الشام وأعاد السيطرة المصرية على كنعان. كما قاد كذلك حملات جنوبًا إلى النوبة حيث ذهبا معه أثنين من أبناءه كما لوحظ منقوشًا على جدران معبد بيت الوالي.
نصّب رمسيس وهو في سن الرابعة عشر وليًا للعهد من قبل والده سيتي الأول. يعتقد بأنه جلس على العرش وهو في أواخر سنوات المراهقة وكما ويعرف بأنه حكم مصر في الفترة من 1279 ق.م إلى 1213 ق.م لفترة 67 عاما، وشهرين، وفقا لكلًا من مانيتون والسجلات التاريخية المعاصرة لمصر. وقيل عنه أنه قد عاش 99 عام، ولكن المُرجح أنه توفي في عمر 90 أو 91. فلو أصبح فرعون في 1279 ق.م كما يعتقد معظم علماء المصريات اليوم، لكان قد تولى العرش في عمر 31 1279 ق.م، استنادًا على تاريخ اِرتِقاءُه العَرش في موسم الحصاد الثالث يوم 27. احتفل رمسيس الثاني بأربعة عشر عيد "سِد" (يُحتفل به لأول مرة بعد ثلاثين عامًا من حكم الفرعون، ثم كل ثلاث سنوات) خلال فترة حكمه، وبذلك يفوق أي فرعون أخر. في وفاته، دفن في مقبرة في وادي الملوك؛ تم نقل جثته لاحقا إلى الخبيئة الملكية حيث تم اكتشافه عام 1881، والآن هي معروضه بالمتحف المصري.
تركزت الفترة الأولى من حكمه على بناء المدن والمعابد والمعالم الأثرية. أسس مدينة "بي رمسيس" في دلتا النيل كعاصمته الجديدة والقاعدة الرئيسية لحملاته إلى سوريا. وقد بنيت هذه المدينة على أنقاض مدينة أواريس عاصمة الهكسوس عندما تولى الحكم، وكانت موقع المعبد الرئيسي لمجموعة. وهو معروف أيضا باسمأوزايمنديس في المصادر اليونانية،[12] ترجمت حرفيًا إلى اليونانية لجزء من اسم تتويج رمسيس، "حقيقة رع العظية، اختيار رع


السبت، 16 سبتمبر 2017

الملك منكاورع صاحب تشيد الهرم الاصغر فى مصر القديمه

منكاورع  هو ملك مصري من الأسرة الرابعة خلال عصر الدولة القديمة. ابن الملك خفرع ، ملكا مصر. واسمه يعني: «فلتبقى كاءاته مثل رع». تزوج من الأميرة خعمررنبتي الثانية. عثر في المعبد الجنائزى لمنكاورع على سكين من حجر الصوان منقوش عليه اسم والدة الملك وتدعى خعمررنبتي الأولى، فيما يشير إلى أن خفرع وهذه الملكة هما والدا منكاورع. ويعتقد أن منكاورع كان لديه زوجتان•

فتره حكمه 

من كاو رع وزوجته الملكة خعمررنبتي الثانية، متحف بوسطن للفنون الجميلة
بعض الكتاب يضعون تاريخ حكمه بين عامي 2532 ق.م. و 2504 ق.م ، أي 28 سنة، إلا أن بردية تورين تقول أنه حكم لمدة 18 عامًا، وهو الأقرب للصحة إذا ما أخذنا في الاعتبار العديد من التماثيل غير المكتملة له. بنى ثالث أكبر هرم في الجيزة وبنى هرمه بجوار هرمي جده وأبيه ، خوفو وخفرع ، ويبلغ ارتفاع هرمه 66 مترًا تقريبًا، وكان عهده أكثر حرية من ابيه وجده، حيث مارس الشعب شعائره الدينية بحرية لم يعهدها من قبل.

معلومه عن الملك خفرع مشيد الهرم الاوسط من عجائب الدنيا السبع

خفرع أو خفران فرعون من الأسرة الرابعة. هوثالث أو رابع فرعون الأسرة الرابعة بالدولة القديمة حكم بين سنتي 2559 و2535 ق م هو من شيد الهرم الثانيبالجيزة. هو على الأغلب ابن الملك خوفو من زوجة ثانوية تولى الحكم بعد الملك جدف رع الذي كان قد استولى على الحكم. هرم خفرع يشابه في عظمته هرم خوفو. ملامحه نتعرف عليها من خلال أبو الهول الموجود بجانب هرمه والمتمثل في صورة أسد يدل على القوة, برأس إنسان يدل على الحكمة. كما تم العثور على صورة منحوتة بمعبده بوادي الملوك وتمثال للملك جالس موجود بالمتحف المصري. ليعرف الكثير عن فترة حكمه.



الثلاثاء، 12 سبتمبر 2017

عصر الاضمحلال الثالث واهم ملوكه 1650 - 1550 ق.م


 العصر المتأخر (عصر الإضمحلال الثالث)وأهم ملوكه: جاء هذا العصر بعد سقوط الدولة الحديثة وشمل عصر الإضمحلال الثالث الأسرات (21 :30 ) وقد امتد تاريخه من القرن (11 :4 )ق.م
وقد سادت مصر بعد عصر الدولة الحديثة حالة من الضعف والفوضى عرضتها للكثير من الأطماع الخارجية وازدياد النفوذ الأجنبى بها .





أولا: الملك إبسماتيك الأول:
ولكن استردت مصر عافيتها على يد مؤسس الأسرة السادسة والعشرين وهو الملك
(إبسماتيك الأول) وقد استرد هذا الملك لمصر حريتها واستقلالها وقوتها الإقتصادية
حيث بعدة أعمال عظيمة أنقذت البلاد من السقوط منها:
•    كون جيش قوى ونجح فى طرد الآشوريين من مصر .
•    ضم إقليم منف لحكمه .
•    عمل على تنمية التجارة الخارجية مع المدن الفينيقية .
ثانيا:الملك نخاو:
جاء الملك نخاو بعد الملك إبسماتيك فى الحكم وهذا الملك أكمل مسيرة التقدم فى البلاد حيث قام بعدة أشياء أهمها:
•    أعاد حفر قناة سيزوستريس .
•    أرسل بعثة من الفينيقيين للدوران حول أفريقيااستغرقت ثلاث سنوات .

عصر الاضمحلال الثانى ومن هم الهكسوس؟


 الأسرات (13 :17 )(عصر الإضمحلال الثانى): بعد انهيار وسقوط الدولة الوسطى (عصر الرخاء الإقتصادى) والتى كان آخر حكامها الأقوياء هو الملك أمنمحات الثالث جاء بعده ملوك ضعفاء أوقعوا البلاد فريسة للإستعمارالخارجى من الهكسوس وهكذا أنتهى عصر الدولة الوسطى بكل قوته وعظمته وبدأت مصر تعيش عصر جديد وهو عصر الإضمحلال الثانى .
وقد شمل عصر الإضمحلال الثانى الأسرات (13 :17 ) وامتد تاريخه من القرن
18 :17 ق.م وقد بدأ هذا العصر بعد أن وقعت البلاد تحت سيطرة الهكسوس. 






الهكسوس:
هم قبائل بدوية وفدت من آسيا عن طريق فلسطين وقد أطلق عليهم المصريون اسم (الملوك الرعاة) وذلك لأنهم احتلوا البلاد دون وجه حق.
وقد استطاع الهكسوس غزو مصر وذلك لعدة أسباب هى:
•    كثرة عدد الهكسوس وقد جاءوا للبلاد بأعداد كبيرة .
•    تفوق الهكسوس من الناحية الحربية حيث استخدموا الأسلحة الحديثة مثل العجلات الحربية والتى لم يكن يعرفها المصريين.
•    ضعف البلاد وانتشار الفوضى والاضطرابات التى عاشتها مصر نتيجة الفرقة بين حكامها ونزاعهم على الحكم وذلك من أهم الأسباب التى أدت لإحتلال الهكسوس لمصر.

معلومه عن الدوله الوسطى 2055 - 1650 ق.م

يعتبر عصر الدولة الوسطى من ازهى عصور مصر الفرعونية حيث نجح منتوحتب الأولمن توحيد البلاد مرة اخرى بعد حالة الفوضى التى احلت بمصر في عهد سمي بالفترة فرعونية إنتقالية أولى وقد جاء قبل منتوحتب الأول اربع ملوك حاولوا توحيد البلاد فقد اصبح منتوحتب الاول هو حاكم مصر و اعاد اليها نفس الحالة التى كانت عليها في عهد الدولة القديمة فهناك اثار كثيرة لهذا الملك.يبدأ التاريخ الأول لعصر الدولة الوسطى بحكم  أول حاكم في طيبة


 ويدعى انتف فيطيبة ويبدأ التاريخ الثاني بتحقيق الوحدة السياسية للبلاد حيث اتحدت السلطة المركزية في مصر من جديد في أعقاب الفترة الطويلة من الاضطرابات وذلك بفضل حكام طيبة ومجهوداتهم.
يعد الملك منتوحتب الثاني مؤسس الأسرة الحادية عشره أعظم ملوك هذه الأسرة؛ إذ أعاد وحدة مصر، وحمى حدودها الشرقية، وبنى معبداً ومقبرة إلى الغرب من طيبة؛ إذ مهَّد بجانب الجبل المطل على طيبة مسطحين يعلو أحدهما الآخر، وبنى عليهما معبده ومقبرته، وكان هذا الإبداع المعماري ملهماً لمهندس الملكة حتشبسوت في بناء معبدها على الطراز نفسه بجانب معبد الملك ومقبرته. [1]
خلّف منتوحوتپ الثاني عدة ملوك اتخذوا الاسم نفسه الذي يرتبط بالإله «منتو»، ولكن أيام هذه الأسرة انتهت عام 1991ق.م وجاءت بعدها الأسرة الثانية عشرة، وكان مؤسسها الملك أمنمحات الأول، وقد ساد اسم أمنمحات (أمون في المقدمة) وسنوسرة (ابن الآلهة وسرة) أسماء ملوك هذه الأسرة، ومما يُذكر لهم نقل العاصمة من أقصى الجنوب إلى منطقة اللشت شمالي الفيوم؛ حيث بنوا أهراماتهم، وحماية حدود مصر الشرقية، وازدهار التجارة المصرية مع الساحل السوري، فالنصوص المصرية تذكر أن سفن الأسطول المصري كانت مبنية بخشب الأرز السوري، فضلاً عن أن اللغة المصرية القديمة بلغت قمة الازدهار في تاريخ مصر القديم كله، لكن هذه الدولة ضعفت لأسباب داخلية (التنافس بين أفراد الأسرة الحاكمة على العرش) ولأسباب خارجية (هجرة الزنوج إلى مصر من الجنوب وهجرة القبائل العربية من الشمال؛ مما أدى إلى إضعاف الاقتصاد المصري، وبذلك انتهت أيام هذه الدولة عام 1786ق.م.

عصر الاضمحلال الاول 2181 - 2055 ق.م

صورت برديه ايبوءور حاله مصر فى اخر ايام الاسره السادسه خير تمثيل فقد انهارت السلطه المركزيه فى البلاد واصبحت حدودها مفتوحه ومالبثت ان وفدت جماعه كبيره من البدو المقيمين على الحدود وبخاصه من الشرق واخذوا ينهبون الناس ويذيعون الذعر فى النفوس ويذكر مانيتون انه بعد سقوط الاسره السادسه قامت السابعه وحكم 70 من ملوكها مده 70 يوم ومهما حاولنا تفسير ذلك فان اقر ب شى للعقل هو ان 70 من كبار الوظفين وحكام الاقاليم كونوا هيئه حاكمه اطلق على كل فرد فيها لقب ملك او حاكم ولكن هذا النظام او بعباره اخرى هذا النوع من الحكم لم يعتد عليه المصريين القدماء لذا لم يجد قبولا منهم فلم يستمر اكثر من 70يوم على اى حال يميل المؤرخون بالقول بان هذه الاسره انتهت فى نفس العام الذى بدءت فيه اى عام2280 قبل الميلاد ولكن فى وقت حكم الملك الثالث من الاسره السابعه بدءت اسره مالكه جديده جديده فى الصعيد فى قفط او ابيدوس وهى الاسره الثامنه ومؤسسها هو نتر كا رع وبدءت ايضا عائله مالكه اخرى فى اهناسيا وهى الاسره التاسعه ومؤسسها اختوى الاول ولكن الراى الارجح الذى يجد قبول بين غالبيه الباحثين هو ان الاسره السابعه لم يزد حكمها فى منف عن عده اشهر ثم تلتها فى منف اسره حاكمه جديده من احد فروع البيتن المالك القديم حكموا ايضا فى منف وكان عدد ملوكها 15ملك وانهم لم يحكموا فى قفط او ابيدوس كما قال بعض الباحثي




الملك مينا موحد القطرين


اختلف علماء الآثار في تحديد هوية الملك الفرعونيّ مينا، إلاَّ أنَّ بعضهم نسب أصوله إلى الفرعون نارمر، بينما بعضهم الآخر نسب أصوله للفرعون حور عحا، وآخرون رأوا أنَّ الشخصيات الثلاث تعود للملك مينا مؤسس الأسرة المصريّة الفرعونيّة الأولى (مدينة الأقصر)، ويُعتبر الملك مينا أحد أبرز الملوك المؤسّسة والمؤثّرة في التاريخ المصري القديم، إذ إنّه صاحب أول مبادرة صلح واتفاقية سلام في العالم، وهو أول من جلس على العرش في التاريخ.

يعود الفضل للملك مينا في توحيد القطرين، وتأسيس حكومة مركزية بعقد زواج، وذلك في عام ثلاثة آلاف ومئتين ما قبل الميلاد، حين أنهى حرباً طاحنة دارت رحاها لعقود بين مملكتي الشمال والجنوب المصري، حتّى كادت أن تقضي على شعبيهما، فعاجل مينا في الذهاب إلى والده بارمورالذي كان حاكم مصر العليا (الجنوبية)، وطلب منه أن يترك له زمام الحكم لمدة أسبوع فقط، مقابل أن يُنهي تلك الحرب ويوقف ويلاتها؛ ولأنه الابن الوحيد لأبيه، قبل والده وعمل برأيه ونصّبه ملكاً، فأرسل مينا وفداً إلى حاكم مصر السفلى (الشمالية) لإيصال الرسالة الآتية: (لقد طالت الحرب عشر سنواتولم تنته، ولقد نادى بي والدي ملكاً، وأرغب الصلح معك، إنّ لك ابنة واحدة وليس لأبي ولد سواي، فدعني أتزوج ابنتك فتكون ملكة معي، ونجمع العرشين في عرش واحد، وأبني عاصمة جديدة تقع في منتصف المسافة بين عاصمة ملكك وعاصمة ملك والدي فأُعجب الحاكم بالفكرة وزوّج ابنته من مينا، وهكذا أصبحت مصر مملكة واحدة لملك واحد، ومن أجل حماية مملكته وتحصينها بنى مدينة وسطى كما بنى فيها قلعة حربية مسوّرة بسور أبيض، وأطلق عليها تسمية (من-نفر) وتعني: الميناء الجميل أو الجدار الأبيض، وسرعان ما أصبحت عاصمة مصر وقد سماها العرب (منف)، بينما أطلق الإغريق عليها اسم (ممفيس)، وأصبح لها شأن عظيم في العالم القديم. ويُشاع أن نهاية الملك مينا كانت بأن قُضي عليه في غفلة من حرّاسه وخدّام عرشه حين هاجمه فرس النهر، وأنهى حياته بعضّة منه.




الملك خوفو صاحب تشيد اكبر هرم فى التاريخ

خوفو هو اسم الولادة للفرعون المصري القديم، الذي حكم في عهد الأسرة الرابعة من عصر الدولة القديمة ، حوالي 2580 قبل الميلاد. يعرف بالتساوي أيضًا بالاسم الهليني خوبوس أو شوبوس  من خلال المؤرخين الإغريقيين ديودورس و هيرودوت).
الفرعون خوفو ثاني ملوك الأسرة الرابعة، الذي تبع الفرعون سنفرو على العرش ، والمُرجح أن يكون أبيه. ومن الثابت أن أمه كانت الملكة حتب حرس الموجود قبرها في مقابر الجيزة . يُعزى إليه بناء الهرم الأكبر على هضبة الجيزة لتكون مقبرة له ، أحد عجائب الدنيا السبع في العالم القديم. ، ولكن لم يتم توثق جوانب أخرى كثيرة من حكمه.
أرسل البعثات إلى وادي المغارة بسيناء لإحضار الفيروز. حيث وجد اسمه وصورة تمثله وهو يهوي على رأس شخص بدبوس . له تمثال وحيد عثر عليه فيأبيدوس من العاج ، نقش اسمه على كرسي العرش . طول التمثال خمسة سنتيمترات ؛ وهو الآن بالمتحف المصري . حكم طبقا لبردية (تورين) حوالي ثلاث وعشرين سنة. في عهده بني الهرم الأكبر في الجيزة، وكان أعلى بناء حجري في العالم حتى بناء كتدرائية في عام 1350 ووصل ارتفاعها إلى 160 متر ، ولكن هرم خوفو هو أضحم مبنى من صنع الانسان حتى الان .

الملك الذهبى توت عنخ امون

توت عنخ أمون كان أحد فراعنة الأسرة المصرية الثامنة عشر في تاريخ مصر القديم، وكان فرعون مصر من 1334 إلى 1325 ق.م. في عصر الدولة الحديثة. يعتبر توت عنخ أمون من أشهر الفراعنة لأسباب لا تتعلق بانجازات حققها أو حروب انتصر فيها كما هو الحال مع الكثير من الفراعنة؛ وإنما لأسباب أخرى تعتبر مهمة من الناحية التاريخية ومن أبرزها هو اكتشاف مقبرته وكنوزه بالكامل دون أي تلف. واللغز الذي أحاط بظروف وفاته إذ اعتبر الكثير وفاة فرعون في سن مبكرة جدًا أمرًا غير طبيعي وخاصة مع وجود آثار لكسور في عظمي الفخذ والجمجمة، وزواج وزيره من أرملته من بعد وفاته وتنصيب نفسه فرعونًا. كل هذه الأحداث الغامضة، والاستعمال الكثيف لأسطورة لعنة الفراعنة المرتبطة بمقبرة توت عنخ أمون التي استخدمت في الأفلام وألعاب الفيديو جعلت من توت عنخ أمون أشهر الفراعنة لألغاز وأسئلة لا تزال بلا جواب ، اعتبرها البعض منتاريخ الإنسانية.[2] توفي توت عنخ أمون صغير السن ودفن في مقبرته -مقبرة 62 - في وادي الملوك.
أقدم الأغتيالات في
توت عنخ أمون كان عمره 9 سنوات عندما أصبح فرعون مصر واسمه باللغة المصرية القديمة تعني "الصورة الحية للاله أمون"، كبير الآلهة المصرية القديمة. عاش توت عنخ آمون في فترة انتقالية في تاريخ مصر القديمة حيث أتى بعد أخناتون الذي حاول توحيد آلهة مصر القديمة في شكل الإله الواحد الأحد. وتم في عهده العودة إلى عبادة آلهة مصر القديمة المتعددة. تم اكتشاف قبره عام 1922 في وادي الملوك من قبل عالم الأثار البريطاني هوارد كارتر. وأحدث هذا الاكتشاف ضجة اعلامية واسعة النطاق في العالم.

معلومه عن كليوباترا... اجمل ملكات العالم

كانت كليوباترا ابنة بطليموس الثاني عشر المصري . وقد خلفته كملكة سنة 51 ق.م مشاطرة العرش أخاها بطليموس الثالث عشر . وقد وصُفـت بأنها كانت جميلة وساحرة . على نقيض ماتبرزها الصور التي وصلت إلينا . أما الرجال الذين وقعوا في غرامها فقد أسرتهم بشخصيتها القوية الظريفة وبذكائها ودهائها .
وكانت دائمة النزاع مع شقيقها الذي انتهى بطردها من مصر . وكانت هذه البلاد في ذلك الوقت مملكة تحت الحماية الرومانية ، والمصدر الرئيسي للقمح بالنسبة للشعب الروماني ، وأقبل قيصر إلى مصر عقب هزيمة بومبايي في فرسالوس سنة 48 ق.م ، فوجد الحـرب الأهلية ماتزال قائمة فيها . وكانت كليوباترا تحاول العودة إلى مصـر ، فعمدت إلى الظهور فجأة أمام قيصر ملفوفة في سجادة - كما يزعمون -بحيث تستطيع التوسل إليه لمساعدتها في تحقيق غايتها . وقد أسرته ، من يدري ، إما بمفاتنها ، أو بالمنطق الجلي بأنها ستكون حاكماً أفضل من شقيقها . وساعدها قيصر على التغلب على بطليموس الذي أغرق في نهاية المعركة .
وحكمت كليوباترا بضع سنوات . وفي سنة 40 ق . م كانت مملكتها جزءاً من نصيب الإمبراطوري الذي أصاب ماركوس انطونيوس عندما اقتسـم العالم الرومانيمع كل من اوكتافيوس وليبيدوس بعد مصـرع يوليوس قيصر . وقد أحب أنطونيوس كليوباترا ، وكلّفته علاقته الغرامية هذه فقدان حظوته في روما .